نحو تأثير يدوم طويلًا
نبني مستقبلاً مُلهِماً وغنياً للأجيال القادمة.
هذا الإيمان يوجّه كل قرار نتخذه — من أسلوب عملنا إلى طريقة ابتكارنا.
فالاستدامة متجذّرة في مختلف أعمالنا، لتُحدث أثراً إيجابياً اجتماعياً وبيئياً واقتصادياً.
وانطلاقاً من إطار الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG) المعتمد على مستوى المجموعة، والمنسجم مع رؤية الإمارات لتحقيق الحياد المناخي 2050 وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، نضمن أن يقود تقدّمنا اليوم إلى ازدهارٍ دائمٍ غداً.
إطارعملنا المستقبلي للممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG)
كيف نسعى إلى تحقيق أفضل نتائج الحوكمة والتأثير
نحوّل طريقة تحرّك الصناعات وبنائها ونموّها — من تسريع التحوّل نحو المركبات الكهربائية والتغليف الدائري، إلى تطوير الطاقة الشمسية وتعزيز الكفاءة الرقمية. كل ابتكار نتبناه يسهم في تقليل بصمتنا البيئية ودفع نموٍّ أذكى وأنظف نحو المستقبل.
التنوّع هو محرّك التقدّم. في مجموعة عبدالواحد الرستماني، نُعزّز ثقافة الشمول والتوازن بين الجنسين وتكافؤ الفرص — لضمان أن يكون لكل صوتٍ ورؤية دورٌ في بناء مؤسسةٍ أقوى وأكثر عدلاً.
نحن ملتزمون بإثراء الحياة وتعزيز المجتمعات من خلال التعليم والمسؤولية الاجتماعية والحفاظ على البيئة. ومن الأمن الغذائي إلى خفض الانبعاثات، تهدف مبادراتنا إلى تحقيق فوائد ملموسة ومستدامة تترك أثراً إيجابياً طويل الأمد.
الاستدامة ليست مشروعاً مؤقتاً — بل هي أسلوب عملنا.
فممارسات البيئة والمجتمع والحوكمة (ESG) متجذّرة في منظومتنا الإدارية واستراتيجيتنا وإدارة المخاطر لدينا، بما يضمن المرونة والمساءلة والنجاح المستدام على المدى الطويل.
أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي نركّز عليها
نعمل على إيجاد طرقٍ أكثر ذكاءً لإدارة الموارد الطبيعية والحفاظ عليها، مع تقليل النفايات في مختلف جوانب أعمالنا.
منذ بداياتنا، كنا من الداعمين الأوائل لجودة التعليم من خلال تأسيس أول مكتبة في دبي. ونواصل اليوم تعزيز ثقافة التعلم المستمر داخل شركتنا وخارجها.
على مدى أكثر من سبعة عقود، عقدنا شراكات مع مؤسسات من مختلف الأحجام.
ونفخر بالتعاون مع الجهات التي تشاركنا الالتزام الفعّال بالاستدامة والابتكار الإيجابي والعمل المجتمعي الذي يثري الحياة اليوم ولأجيال الغد.
